المواضيع الأخيرة
دخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
مبروك ...الشرطه عادت للشعب
صفحة 1 من اصل 1
23012014
مبروك ...الشرطه عادت للشعب
ليس يناير 2011 وليس أي يناير آخر إنه "يناير الثاني" الذي يحدد مصير أمة.. ومستقبل شعب.
يناير الثاني إمتداد ليناير الأول.. لكنه ليس هو هو.
يناير الثاني إمتداد ليونيو ..2013 لكنه ليس هو هو.
يناير الثاني هو الأمل.. هو إعلان مرحلة الثورة الحقيقية.. ثورة المستقبل.. ثورة العمل والإنتاج.. ثورة تحديد المصير..!
في يناير 1918 ولد جمال عبدالناصر تحديداً في 15 يناير وفي يناير 2014 ولد دستور مصر الجديد ليبني الجمهورية الثالثة.. وتحديداً في 14 و15 يناير.
في يناير انتفض ضباط وجنود شرطة مصر بالإسماعيلية ضد الاحتلال الإنجليزي.. وتحديداً في 25 يناير 1951 وفي يناير ثار شباب مصر وأيدهم الشعب ضد الاستبداد والفساد رافعين شعار "عيش حرية عدالة اجتماعية".. وتحديداً في 25 يناير!! كان الشعب في هذا اليوم رافضاً للاستبداد.. بل رافضاً لممارسات الشرطة ذاتها التي خرجت ضد الاحتلال لتأييد الشعب!!
وفي يناير 1970 كانت معركة شدوان التي حاول فيها الصهاينة قهر مصر بعد نكسة 1967 واحتلال جزيرة شدوان بموقعها الاستراتيجي بالبحر الأحمر.. لم تكن جزيرة شدوان هي الهدف برغم أهميتها لكن إثبات واقع الاحتلال وإثبات حالة الهزيمة النفسية لدي الشعب المصري هي الهدف.. لذلك كانت البطولة الحقيقية في مساندة الشعب للجيش وبسالة الجيش في دفاعه عن كرامة الشعب وفي شدوان كانت الملحمة الحقيقية التي هزمت جيش الصهاينة.. وفي يناير 2011 كانت الملحمة الثانية بين الشعب والجيش وهتاف: "الجيش والشعب إيد واحدة" حتي تحققت الثورة وانتصرت وهزمت استبداد "شلة الحكم المباركي".
هذا هو يناير الثاني.. في يناير الأول كانت الدفعة وفي يناير الثاني كانت الانطلاقة.
من الإسماعيلية إلي شدوان إلي ميدان التحرير كان يناير الأول.. وفي 2014 سيكون يناير الثاني.
في الإسماعيلية كان التحدي والإيمان والعزيمة ضد الاحتلال.
..وفي شدوان كان التحدي والإيمان والعزيمة ضد الهزيمة.
وفي ميدان التحرير كان التحدي والإيمان والعزيمة ضد الاستبداد وفي يناير 2014 سيكون التحدي والإيمان والعزيمة للانطلاق نحو المستقبل من أجل تحقيق أهداف الثورة وأهداف يناير الأول.
يناير الثاني بدأ باستفتاء الشعب علي دستور الجمهورية الثالثة.. جمهورية مصر الأمل والمستقبل بعد موجتين ثوريتين.. لتكون الموجة الثورية الثالثة والأخيرة هي صوت الشعب.. وحلم الأمل.. وأمل الحقيقة وحقيقة المستقبل.. ومستقبل مصر.. لأن مصر فوق الجميع.
لم يعد هناك وقت لموجات ثورية جديدة أو انتفاضات شعبية أخري سوي موجة العمل والإنتاج وانتفاضة العزيمة نحو المستقبل بسواعد شباب مصر.
السؤال الآن.. وكيف نحصد ثمار يناير الثاني؟
الإجابة صعبة لكنها ليست مستحيلة.. لأننا نواجه واقعاً ليس سهلاً.. واقعاً نعيشه ونقرأ ملامحه جيداً لكننا لا نملك كل الأدلة والبراهين علي ما يحدث لأن هناك شياطين تعبث وتخطط وتمول وتحاول إفساد كل شيء.. وقهر مصر وشعبها..!!
لقد خرج شعب مصر ليقول نعم للدستور.. وهي لم تكن موجهة للدستور وحده بدليل أن بعض الذين قالوا "نعم" أكدوا أن لهم تحفظات علي بعض المواد أو أجزاء في مادة.. لكنهم قالوا نعم لأنها كانت أكبر من مجرد تأكيد للموافقة علي الدستور.. فالدستور أولاً وأخيراً ليس قرآناً أو كتاباً منزلاً من عند الله.. بل هو نظام ومنهج وعقد اجتماعي بين بشر وبشر صاغه بشر ونتاج فكر بشري ويمكن تعديله أو تغييره طبقاً لقواعد الديمقراطية السليمة.. وكما أن الصناديق ليست وحدها هي الحكم في قضية الديمقراطية فإن الدساتير والاستفتاءات ليست وحدها الحكم علي إرادة الشعب.
لذلك كانت نعم أكبر من معني إقرار الدستور كانت نعم رفضا لكل مظاهر التطرف والإرهاب كانت نعم هي لا للاستبداد والظلم والقهر وفرض الإرادة علي الشعب.
كانت نعم للاستفتاء هي نعم لمستقبل مصر نعم كانت "لا" كبيرة في وجه الإخوان.. وكل تيار الفكر التكفيري المتطرف الذي يحاول إلصاق الفكر المتطرف بالإسلام.. وهو ليس بجديد علي الفكر الديني ككل.. وعلي الإسلام بوجه خاص.
التطرف في الفكر الديني آفة كل الأديان حتي غير السماوية والمتطرفون عادة هم خوارج كل عصر لا يخرج القول من أفئدة تخشي الله وتتقيه لكنها أفئدة يستهويها المظهر الإيماني عن الجوهر والظهور بمظهر المتدين الحريص والخائف والمجاهد باسم الدين وليس الحريص والخائف والمجاهد في الدين وهناك فارق بين أن تكون متديناً أو متحدثاً باسم التدين.. المتدين الحق يخشي الله ويتقيه في كل قول وفعل فما بالك بقتل النفس وترويعها؟!
نعم كانت ضد العنف وفرض الرأي بالقوة وتحدي إرادة الشعب الذي خرج يرفض حكم الجماعة بعد أن عرف الحقيقة..!!
ليس عيباً أن يخدع الشعب في جماعة تتحدث باسم الدين.. فالدين السماوي مقدس في كل قلب وعقل.. حتي بعض الفاسدين غير الصالحين تتأثر قلوبهم ببعض ملامح التدين ورقائق الإيمان.. فترق قلوبهم وتخشع.. وتلك حقيقة عشناها ونعايشها.. لكن المشكلة عندما تنكشف الحقيقة ويظهر الخداع.
وبعد 30 يونيو سقطت الأقنعة وظهرت حقائق من ادعوا الحكم باسم الدين لأن الدين منهم براء.. وخرج الشعب ومعه الجيش.. وأعلنت خارطة المستقبل.
وفي يناير الثاني "2014" بدأت خارطة المستقبل في الظهور وأعلنت عن وجودها وانطلاقها من خلال استفتاء شعبي تحدي كل التهديدات وكل المعارك الفاشلة لترويع الناس..!
خرج الشعب رافضاً التهديد.. رافضاً الترويع رافضاً محاولات قهره وإبعاده عن أن يقول رأيه وقال نعم للدستور لتبدأ خارطة المستقبل وبعد ساعات تحل ذكري 25 يناير في يناير آخر.. سيخرج فيه الشعب ليس رفضاً لسلطة حاكم أو تأييداً لأحد بل تأييد لمصر ورفض لكل من يقف ضد مصر.
يناير 2014 هو يناير الثاني.. يناير الأمل والمستقبل لذلك فإنني أرفض كل محاولات التهويل أو التهوين.. أرفض أن يخاف أحد من أي محاولات للإرهاب أو الترويع أو القتل أو التفجير أو تحويل عيد الشرطة عن مساره بعد أن عادت الشرطة المصرية لشعبها.. وأصبحت الشرطة مع الجيش والشعب "إيد واحدة"..!!
يناير الثاني سيؤكد علي عدة حقائق أقولها بسرعة..
أولاً: لا وصاية علي شعب مصر الذي خرج وحدد مصيره وقال كلمته وهو وحده صاحب المصير.
ثانياً: جيش مصر الذي ساند الشعب في كل تاريخ مصر لم ولن يخذله أبداً وسيكون الدرع الواقية لشعبه لأنه من الشعب وللشعب.. وكما يحمي حدوده فسيحمي مستقبله ويشارك مع الشعب في صنعه وقيادته.
ثالثاً: الشرطة عادت للشعب ولن تعود أبداً مرة أخري لتكون سوطاً في يد السلطة ضد الشعب وقد نجحت في أن تصنع ملحمة مع الجيش في خدمة شعبها ولن تعود.
رابعاً: لا لكل أشكال العنف والقهر وفرض الرأي بالقوة.. لا لكل أشكال التطرف والإرهاب الفكري والمعنوي والبدني.. وإرهاب السلاح.. وسيكون الشعب أول من يقف ضده مع الجيش والشرطة.
خامساً: مصر لم تأكل أبناءها يوماً.. لكنها تواجه المتمرد الذي يخرج عن ترابها لمصالح فئوية أو لحساب جماعة.. تقف ضده لتعيده إلي صوابه وعندما يعود فأهلاً به وسط جموع الشعب وليس وسط جماعة ضد الشعب.
سادساً: يناير الثاني سيكون الإعلان الرسمي لموجة ثورية أخيرة لا تستخدم المظاهرات والاعتصامات بل موجة من العمل والإنتاج والتخطيط والعزيمة لتعود مصر كما نريد أن تكون إن شاء الله.
يناير الثاني إمتداد ليناير الأول.. لكنه ليس هو هو.
يناير الثاني إمتداد ليونيو ..2013 لكنه ليس هو هو.
يناير الثاني هو الأمل.. هو إعلان مرحلة الثورة الحقيقية.. ثورة المستقبل.. ثورة العمل والإنتاج.. ثورة تحديد المصير..!
في يناير 1918 ولد جمال عبدالناصر تحديداً في 15 يناير وفي يناير 2014 ولد دستور مصر الجديد ليبني الجمهورية الثالثة.. وتحديداً في 14 و15 يناير.
في يناير انتفض ضباط وجنود شرطة مصر بالإسماعيلية ضد الاحتلال الإنجليزي.. وتحديداً في 25 يناير 1951 وفي يناير ثار شباب مصر وأيدهم الشعب ضد الاستبداد والفساد رافعين شعار "عيش حرية عدالة اجتماعية".. وتحديداً في 25 يناير!! كان الشعب في هذا اليوم رافضاً للاستبداد.. بل رافضاً لممارسات الشرطة ذاتها التي خرجت ضد الاحتلال لتأييد الشعب!!
وفي يناير 1970 كانت معركة شدوان التي حاول فيها الصهاينة قهر مصر بعد نكسة 1967 واحتلال جزيرة شدوان بموقعها الاستراتيجي بالبحر الأحمر.. لم تكن جزيرة شدوان هي الهدف برغم أهميتها لكن إثبات واقع الاحتلال وإثبات حالة الهزيمة النفسية لدي الشعب المصري هي الهدف.. لذلك كانت البطولة الحقيقية في مساندة الشعب للجيش وبسالة الجيش في دفاعه عن كرامة الشعب وفي شدوان كانت الملحمة الحقيقية التي هزمت جيش الصهاينة.. وفي يناير 2011 كانت الملحمة الثانية بين الشعب والجيش وهتاف: "الجيش والشعب إيد واحدة" حتي تحققت الثورة وانتصرت وهزمت استبداد "شلة الحكم المباركي".
هذا هو يناير الثاني.. في يناير الأول كانت الدفعة وفي يناير الثاني كانت الانطلاقة.
من الإسماعيلية إلي شدوان إلي ميدان التحرير كان يناير الأول.. وفي 2014 سيكون يناير الثاني.
في الإسماعيلية كان التحدي والإيمان والعزيمة ضد الاحتلال.
..وفي شدوان كان التحدي والإيمان والعزيمة ضد الهزيمة.
وفي ميدان التحرير كان التحدي والإيمان والعزيمة ضد الاستبداد وفي يناير 2014 سيكون التحدي والإيمان والعزيمة للانطلاق نحو المستقبل من أجل تحقيق أهداف الثورة وأهداف يناير الأول.
يناير الثاني بدأ باستفتاء الشعب علي دستور الجمهورية الثالثة.. جمهورية مصر الأمل والمستقبل بعد موجتين ثوريتين.. لتكون الموجة الثورية الثالثة والأخيرة هي صوت الشعب.. وحلم الأمل.. وأمل الحقيقة وحقيقة المستقبل.. ومستقبل مصر.. لأن مصر فوق الجميع.
لم يعد هناك وقت لموجات ثورية جديدة أو انتفاضات شعبية أخري سوي موجة العمل والإنتاج وانتفاضة العزيمة نحو المستقبل بسواعد شباب مصر.
السؤال الآن.. وكيف نحصد ثمار يناير الثاني؟
الإجابة صعبة لكنها ليست مستحيلة.. لأننا نواجه واقعاً ليس سهلاً.. واقعاً نعيشه ونقرأ ملامحه جيداً لكننا لا نملك كل الأدلة والبراهين علي ما يحدث لأن هناك شياطين تعبث وتخطط وتمول وتحاول إفساد كل شيء.. وقهر مصر وشعبها..!!
لقد خرج شعب مصر ليقول نعم للدستور.. وهي لم تكن موجهة للدستور وحده بدليل أن بعض الذين قالوا "نعم" أكدوا أن لهم تحفظات علي بعض المواد أو أجزاء في مادة.. لكنهم قالوا نعم لأنها كانت أكبر من مجرد تأكيد للموافقة علي الدستور.. فالدستور أولاً وأخيراً ليس قرآناً أو كتاباً منزلاً من عند الله.. بل هو نظام ومنهج وعقد اجتماعي بين بشر وبشر صاغه بشر ونتاج فكر بشري ويمكن تعديله أو تغييره طبقاً لقواعد الديمقراطية السليمة.. وكما أن الصناديق ليست وحدها هي الحكم في قضية الديمقراطية فإن الدساتير والاستفتاءات ليست وحدها الحكم علي إرادة الشعب.
لذلك كانت نعم أكبر من معني إقرار الدستور كانت نعم رفضا لكل مظاهر التطرف والإرهاب كانت نعم هي لا للاستبداد والظلم والقهر وفرض الإرادة علي الشعب.
كانت نعم للاستفتاء هي نعم لمستقبل مصر نعم كانت "لا" كبيرة في وجه الإخوان.. وكل تيار الفكر التكفيري المتطرف الذي يحاول إلصاق الفكر المتطرف بالإسلام.. وهو ليس بجديد علي الفكر الديني ككل.. وعلي الإسلام بوجه خاص.
التطرف في الفكر الديني آفة كل الأديان حتي غير السماوية والمتطرفون عادة هم خوارج كل عصر لا يخرج القول من أفئدة تخشي الله وتتقيه لكنها أفئدة يستهويها المظهر الإيماني عن الجوهر والظهور بمظهر المتدين الحريص والخائف والمجاهد باسم الدين وليس الحريص والخائف والمجاهد في الدين وهناك فارق بين أن تكون متديناً أو متحدثاً باسم التدين.. المتدين الحق يخشي الله ويتقيه في كل قول وفعل فما بالك بقتل النفس وترويعها؟!
نعم كانت ضد العنف وفرض الرأي بالقوة وتحدي إرادة الشعب الذي خرج يرفض حكم الجماعة بعد أن عرف الحقيقة..!!
ليس عيباً أن يخدع الشعب في جماعة تتحدث باسم الدين.. فالدين السماوي مقدس في كل قلب وعقل.. حتي بعض الفاسدين غير الصالحين تتأثر قلوبهم ببعض ملامح التدين ورقائق الإيمان.. فترق قلوبهم وتخشع.. وتلك حقيقة عشناها ونعايشها.. لكن المشكلة عندما تنكشف الحقيقة ويظهر الخداع.
وبعد 30 يونيو سقطت الأقنعة وظهرت حقائق من ادعوا الحكم باسم الدين لأن الدين منهم براء.. وخرج الشعب ومعه الجيش.. وأعلنت خارطة المستقبل.
وفي يناير الثاني "2014" بدأت خارطة المستقبل في الظهور وأعلنت عن وجودها وانطلاقها من خلال استفتاء شعبي تحدي كل التهديدات وكل المعارك الفاشلة لترويع الناس..!
خرج الشعب رافضاً التهديد.. رافضاً الترويع رافضاً محاولات قهره وإبعاده عن أن يقول رأيه وقال نعم للدستور لتبدأ خارطة المستقبل وبعد ساعات تحل ذكري 25 يناير في يناير آخر.. سيخرج فيه الشعب ليس رفضاً لسلطة حاكم أو تأييداً لأحد بل تأييد لمصر ورفض لكل من يقف ضد مصر.
يناير 2014 هو يناير الثاني.. يناير الأمل والمستقبل لذلك فإنني أرفض كل محاولات التهويل أو التهوين.. أرفض أن يخاف أحد من أي محاولات للإرهاب أو الترويع أو القتل أو التفجير أو تحويل عيد الشرطة عن مساره بعد أن عادت الشرطة المصرية لشعبها.. وأصبحت الشرطة مع الجيش والشعب "إيد واحدة"..!!
يناير الثاني سيؤكد علي عدة حقائق أقولها بسرعة..
أولاً: لا وصاية علي شعب مصر الذي خرج وحدد مصيره وقال كلمته وهو وحده صاحب المصير.
ثانياً: جيش مصر الذي ساند الشعب في كل تاريخ مصر لم ولن يخذله أبداً وسيكون الدرع الواقية لشعبه لأنه من الشعب وللشعب.. وكما يحمي حدوده فسيحمي مستقبله ويشارك مع الشعب في صنعه وقيادته.
ثالثاً: الشرطة عادت للشعب ولن تعود أبداً مرة أخري لتكون سوطاً في يد السلطة ضد الشعب وقد نجحت في أن تصنع ملحمة مع الجيش في خدمة شعبها ولن تعود.
رابعاً: لا لكل أشكال العنف والقهر وفرض الرأي بالقوة.. لا لكل أشكال التطرف والإرهاب الفكري والمعنوي والبدني.. وإرهاب السلاح.. وسيكون الشعب أول من يقف ضده مع الجيش والشرطة.
خامساً: مصر لم تأكل أبناءها يوماً.. لكنها تواجه المتمرد الذي يخرج عن ترابها لمصالح فئوية أو لحساب جماعة.. تقف ضده لتعيده إلي صوابه وعندما يعود فأهلاً به وسط جموع الشعب وليس وسط جماعة ضد الشعب.
سادساً: يناير الثاني سيكون الإعلان الرسمي لموجة ثورية أخيرة لا تستخدم المظاهرات والاعتصامات بل موجة من العمل والإنتاج والتخطيط والعزيمة لتعود مصر كما نريد أن تكون إن شاء الله.
مواضيع مماثلة
» تحيه للشعب الليبى
» الشرطه من الشعب
» افراد الشرطه ............. اهلنا
» الشرطه الامن والامان للوطن
» اجتمع الشعب المصرى ......مبروك
» الشرطه من الشعب
» افراد الشرطه ............. اهلنا
» الشرطه الامن والامان للوطن
» اجتمع الشعب المصرى ......مبروك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 17 ديسمبر 2022, 2:01 pm من طرف طارق العرابى
» النجوم الساطعه
الإثنين 05 ديسمبر 2022, 9:09 pm من طرف طارق العرابى
» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
الأربعاء 16 نوفمبر 2022, 10:15 pm من طرف طارق العرابى
» كلمات مؤلمة
الثلاثاء 15 نوفمبر 2022, 12:55 pm من طرف طارق العرابى
» الحياه المستديره
الإثنين 14 نوفمبر 2022, 9:08 pm من طرف طارق العرابى
» أقوال مأثورة للامام
الجمعة 11 نوفمبر 2022, 11:17 am من طرف طارق العرابى
» اصل عائلة العرابى
الأحد 02 يناير 2022, 8:17 pm من طرف زائر
» بكاء الظالم
الأحد 30 يونيو 2019, 11:56 am من طرف طارق العرابى
» الشهداء أكرم منا جميعا
السبت 15 أكتوبر 2016, 3:40 pm من طرف طارق العرابى