الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 03 ديسمبر 2024, 4:54 am
- كيف تخفض حرارة ولدك بسرعة جدا ؟
=======================
عندما ترتفع حراره الطفل يتبع الاتي :
1-ضع الطفل في غرفة مهواه ولكن تجنب التكييف البارد.
2-انزع...
-
كانت تلك العصافير تلهو أمامي في الصباح ....
و لا يكاد حدائها ينقطع ...
فلعلها أوحتْ إليّ بهذه القصيدة ..
التي سطرتها في ثنيات حداء العصافير ....
عصافيرُ الصباح على الغصونِ تهيمُ بلحنِ قافيةِ الحنونِ
فتطربُ كلَّ سمعٍ قد أتتْهُ و تنعشهُ بنكهاتِ الفنونِ
حداءٌ مثلُ سُحْبٍ قد تبدّتْ صفاءً دون تكديرِ الشجونِ
يلاعبُ في الحنايا كلّ قلبٍ و تحفظه النفوسُ كما المتونِ
و يرسله الصباحُ رسولَ بشْرٍ إلى رهن الزنازنِ و السجونِ
فيبطشُ كل ذي ظُلْمٍ عتيٍّ تمادى في العداوة و الجنونِ
و يفتحُ بابه في كلِّ...
- الحرية
الوحيدة المتاحة لنا هي حرية اختيار وسيلة الموت.. ولا حرية لنا في اختيار
وسيلة الحياة.. الديمقراطية عندنا ديمقراطية موت لا ديمقراطية حياة.. "تحب
تموت إزاي يا حبيبي احنا تحت أمرك؟".. تموت حرقاً أم تموت غرقا؟ تموت
سحلاً أم تموت في طابور؟ تموت عند الاتحادية أم تموت في التحرير أم في
بورسعيد؟.. تموت ثائراً أم تموت فِلاً.. تموت شهيدا أم تموت "فطيس"..؟ كل
وسائل الموت متاحة أمامك.. ولا حجر عليك ولا وصاية ولا ترهق نفسك.. فقد
وفرنا لك خدمة توصيل الموت إلي المنازل.. يمكن أن تموت إذا أردت...
ببلاش ضاعف سرعة الانترنت
عذرا فقط لمستخدمى الويندوز اكس بى
قم بتتبع هذا الخطوات لتحصل على سرعة مضاعفة
أذهب إلى مفتاح Start
ثم اختار امر Run
|
- من جروح الوقت يكفينا جروح . . . عظم الله جرح قلبي والسلام
قلت لك باروح لكن وين أروح . . . والطريق اللي بيبعدنـي حطام
من سرى بالليل أبرك له سروح . . . للنهار عيـون وبالليـل الغمام
جيت وكلي حب مفعم بالوضوح . . . والفعل أصدق من شروح الكلام
هنتي في حبك اللي بـه أبـوح . . . تهنئة بالعشق واحساس الغرام
للجروح أرواح يا روح الجروح . . . ما لجرحك غير تعظيم السلام
- بادرني سؤال وأنا أري أعمال العنف التي اجتاحت معظم محافظات مصر عبر
التلفاز.. لماذا كل هذا العنف الذي واكب احتفالنا بالذكري الثانية لثورة 25
يناير؟
- تلك الثورة التي حافظت علي سلميتها حتي حققت أحد أهم أهدافها وهو اسقاط
النظام السابق.. وكنا نتوقع أن يكون الاحتفال هذا العام سلميا للمطالبة
بتحقيق كامل المطالب عيش حرية عدالة اجتماعية.. لكن تحول الأمر إلي أعمال
شغب وعنف غير مبررة لكن يبدو أن الهدف وراء ذلك هدم هذا الوطن.. فقد شهدت
- جاء الاحتفال بالذكري الثانية لثورة الخامس والعشرين من يناير المجيدة
مليئاً بالإثارة والأحداث الأليمة لنا جميعاً بعد سقوط العشرات من القتلي
والمصابين وهو ما يؤكد انحراف بوصلة الثورة وخروجها عن مسارها الصحيح.
- ففي الوقت الذي خرج فيه الملايين من المصريين علي اختلاف أطيافهم
وانتماءاتهم لميادين التحرير بشتي المحافظات للاحتفال بهذه المناسبة
العزيزة والتأكيد علي أن مطالب الثورة لم تكتمل بعد للأسف وقعت العديد من
الأحداث والاشتباكات بين...
- أبحث عن الدولة التي أنتمي إليها فلا أجدها لا في الكلمات والخطب العنترية
والتصريحات المستمرة للمسئولين وغير المسئولين ولا علي أرض الواقع الذي
ترتع فيه كل أشكال الفوضي والانفلات والتناقض ولا في مناقشات الفضائيات ولا
حتي في الممارسات اليومية للقوي السياسية.
- وما بين اعتصام هنا وقطع طريق هناك ومحاصرة واقتحام وحرق محكمة ومبني
محافظة وأقسام شرطة ومديرية أمن ووزارة وحوادث قتل هنا وهناك وتعطيل حركة
المترو والقطارات تبقي الحقيقة المؤلمة...
- لقد سادت حالة من الفرحة العارمة لدي أهالي شهداء الأهلي الذين سقطوا عقب
مباراة المصري والأهلي منذ عام تقريباً إثر تعدي مجموعة من البلطجية
المدفوعين من قبل من الله أعلم وستكشف الأيام القادمة النقاب عن ممول هذه
المذبحة وخاصة بعد صدور الحكم علي 21 متهماً وإحالة أوراقهم إلي فضيلة
المفتي لإبداء الرأي في شأنهم.
- وفي نفس الوقت سادت حالة من عدم ارتياح أهالي بورسعيد حالة من الغضب من
هذا الحكم ونتج عنه سقوط أكثر من 200 مصاب و7 قتلي من بينهم ضابط وأمين
شرطة...
- الإعلام المرئي والمقروء.. أصبح حالياً شماعة يعلق عليها الجميع اخطاءه
وسقطاته وعيوبه فالفاشلون في إدارة الأزمات وتحديد الداء ووصف الدواء
يتهمون الإعلام بأنه السبب وراء ما يحدث من مصائب وكوارث. والمقصرون في
عملهم وعديمو الخبرة والمتحذلقون في الكلام وترديد الأكاذيب والشعارات
الجوفاء يطالبون بتطهير الإعلام.
- ولكثرة ما يردده هؤلاء وهؤلاء من اتهامات وأكاذيب باطلة للإعلام..
انساق رجل الشارع ومن يهتفون في المظاهرات وراء هذه المقولة الجوفاء...
- فى ميدان التحرير، يوم الجمعة الماضى، عاد الأمل من جديد فى قدرة الشعب المصرى على الاستمرار فى الثورة حتى تحقيق أهدافها بالكامل.
- كأنما لم يمض عامان، وجوه الشباب والنساء
والرجال والأطفال هى الوجوه، مشرقة، مبتسمة، تتفجر بالحماس والتأهب لبناء
نظام جديد، بعد إسقاط القديم. العيون نظرتها مباشرة مستقيمة لا التواء
فيها، الكلمات بسيطة مفهومة يدرك معناها الأطفال والكبار، المسافة كبيرة
بين لغة الثورة ولغة السياسة، لهذا أستعيد طاقتى وقوتى حين أكون فى ميدان
التحرير.
- حق ممارسة واحتكار العنف» يبدو أبسط وأعمق تعريفات الدولة،
حقها الذي تقر به طبقات عريضة من المجتمع، ما يسمح باعتبار الخارجين على
هذا الحق مجموعة من «البلطجية»، حق احتكار العنف / السلطة هذا يتم تفسيره
بطرق مختلفة، من يرى مثلا أنه حق ناتج عن عقد اجتماعي بين فئات المجتمع
المختلفة تقوم بتفويض أناس معينين للحكم ولممارسة العنف، ومن يراه نتاج
مصالح طبقات حاكمة تحاول الحفاظ على الوضع الحالي وتحمي مصالحها، وتقوم
بإنتاج «خطابات» تروح لهذا الحق وتفسره فتجعل بقية الطبقات ترى هذا
الاحتكار للعنف «طبيعا وبديهيا».
- دائمًا ما يلتقى الفاشلون والانتهازيون على آمال لن تتحقق..!
ويتمسّك الواهمون بأحلام السراب؛ ويقتسم المخرفون أهدافًا مشئومة تبعثرت..!
ذلكم حال الذين يختزلون مصر وشعبها فى ذواتهم فقط ولا يرونها إلا إذا
كانوا هم فى سُدة الحكم؛ لذلك نراهم وقد جمع بينهم الضحالة الفكرية
والانتهازية السياسية؛ ما يجعلنا نتساءل ويتساءل معنا جموع الشعب المصري
داخل البلاد وخارجها، الذين يتألمون لما يحدث في مصر من تغرير بالشباب
النقي للانغماس في معارك مدمرة للوطن ومقدّراته: ماذا تريد ما يسمّى بجبهة
الإنقاذ، التي انقلبت على الشرعية وتلعب...
- لعل أهم إنجاز حققته جبهة الإنقاذ لكسر مسلسل هزائمها هو تشكيل ميليشيات
عسكرية تضم فرقًا للموت طائفية وغير طائفية مهمتها الأساسية هي الدمار
والخراب وصولًا إلى إسقاط النظام الذي تبين لهم أنه لن يسقط إلا بالدم..
الميليشيات هي التي تحذر وزارة الداخلية من التصدي لها وكأنها تملك سلطة
تتفوق في السيادة على سيادة وزارة الداخلية.. وعدت فأوفت عندما أطلقت
المولوتوف على قصر الرئيس وعلى منزله في الشرقية، في ذات الوقت هي ميليشيات
من نوع خاص فهي محميات متخفية وملثمة منحت لنفسها حق ارتكاب أيّ جريمة دون
أي مساءلة أو محاسبة...
- التغيير المضمون - وفق قانون الأسباب - هو التغيير الذي يولد من رَحِم
الشعب.. والتغيير الناجح هو التغيير الذي يُعَمّر فترة أطول.... وكل تجارب
التغيير التي فشلت أو أنها لم تُعَمّر، كانت بسبب ضعف الإجماع الشعبي، ولم
يُغْنِ عنها أن أصحابها على حق في مقاصدهم، وأنهم خرجوا يقاومون الجَوْر
على العباد. وفي التاريخ من ذلك أمثال؛ كثورة الحسين، وزيد بن علي، وعبد
الله بن الزبير رضي الله عنهم، وثورة محمد النفس الزكيّة، ومئات الثورات..
لم تنجح، وفي العصر الحديث رأينا محاولات جهادية صادقة لم تُحَقِّق
أهدافها؛ لأن شروط التمكين...
- بداية أود أن أهمس فى أذان فخامة الرئيس... وفضيلة المرشد العام...
والسادة قيادات وأعضاء جماعة الإخوان قاطبة.... فأقول لهم بعد أن مَنَّ
الله عليكم وولاكم أمر وولاية الحكم فى مصرنا الحبيبة، باعتبارها الوطن
الأم، والأم الحانية للأمة العربية جمعاء، وملاذ الوطن العربي الكبير،
وحامية رسالة الإسلام، وحاملة لواءه ورآيته..
أناديكم
جميعًا... يا أيها الإخوان... مصر تسع الجميع... فلماذا التضيق على
أنفسكم!!
- ينزف قلب مصر دما علي أبنائها الشهداء الذين يتساقطون يوما بعد يوم نتيجة
الانقسامات السياسية المحتدمة وخلو الساحة من الأصوات العاقلة المؤثرة التي
تحذر من تصاعد الصدامات إلي حد الإضرار بأمن الوطن ومستقبله.
- إن هؤلاء الشهداء الذين سقطوا علي أيدي مصريين أيضا يشيرون بأصابع
الاتهام إلي كافة القوي السياسية والأحزاب التي فشلت حتي الآن في تغليب
المصالح العليا للبلاد علي مصالحهم الضيقة. وخاصة تلك القوي التي تتوهم
نفسها قادرة علي الإمساك بكافة سلطات الدولة في حين...
- * بالتأكيد الشارع المصري مازال متأثراً من مسألة الاهتمام بالسلطة علي
حساب مصالحه بعد ان سيطرت الفرقة بينهم بسبب سياسة التحزب الملعونة وفي
النهاية أجد ان مصر هي الضحية!!
- * الجميع يتحدث ولكن بدون ان يستمع كل طرف للآخر - والتخوفات مستمرة من
الاتجاه لبيع الخدمات.. بداية من السيطرة علي سكك حديدية جديدة.. بطعم
ولون مختلف ولكن بمقابل باهظ ربما لا يحتمله غير القادرين إذا كانوا غير
قادرين علي غول غلاء الأسعار!!
- ثورة جميلة راقية الفكر والمبادئ انطلقت لتعلن للعالم أن حضارة آلاف السنين
لن تورث أو تحتكر لفئة معينة أو يستحوز عليها رجال نظام ما.. تحولت إلي
شعارات وخطب وهتافات فلم تأت ثمار أو تقضي علي فساد أو تحرك عقول فلم نصل
لحلم ما بعد عصر الفساد وكان الثورة عقمت وتوقفت بعد أيام قليلة من
اندلاعها وتحولت إلي مليونيات الخراب والرفض واشتباكات وبلطجة.
- مصر الآن تتعرض لأكبر المحن بأيدي أبنائها الذين انقسموا وتشتتوا
وتفرقوا وتشيعوا وتحزبوا رافضين...
- لا صوت يعلو فوق صوت استقبال الذكري الثانية لثورة يناير.. لا صوت يعلو علي
صوت الصراخ في الفضائيات وفوضي التصريحات التي لا تعرف الحدود ولا تؤمن
بالخطوط الحمراء.. فمن ثورة ثانية ومطالب بإسقاط النظام.. إلي تحذيرات من
مواجهات دفاعاً عن الشرعية.. وفي توقيت كتابة هذه السطور قبل ساعات من جمعة
الذكري المثيرة للجدل.. كانت حمي التصريحات قد وصلت إلي الذروة.. نفس
الوجوه التي أصبحت مقررة علينا في كل الفضائيات والارضيات وعلي صفحات
الصحف.. تنذر وتتوعد وتهدد.. وجوه تتحدث عن عدالة لم تتحقق واستقرار
مفقود.....
- * الأحداث الجسام التي مرت بها البلاد خلال اليومين الماضيين أثبتت بما لا
يدع مجالاً للشك أن هناك من يسعي سعياً حثيثاً لاشعال نيران الفتنة كلما
اتيحت له الفرصة لذلك.. فهل من صالح الوطن والمواطن معاً أن يتم التخريب في
المنشآت العامة والخاصة علي السواء.. هل من صالح الوطن والمواطن معاً أن
يتم قطع الطرق وإيقاف وسائل المواصلات باختلاف أنواعها.. هل من صالح الوطن
والمواطن أن يتم إشاعة الفوضي في طول البلاد وعرضها.
- * صدقوني أن المصريين علي...
- لا تعيش لنا فرحة.. ولا تعيش لنا ثورة ولا يعيش لنا انجاز.. عندنا حواة
قادرون علي سرقة الكحل من العين وسرقة الثورة من الميادين.. وسرقة إرادتنا
وأصواتنا "وسرقة الصندوق يا محمد".. عندنا محترفو استشهاد وتجار ثورة
وحرامية سلطة.. وهؤلاء ليسوا عباقرة ولا منظمين ولا أقوياء.. لكننا شعب
يسهل رفعه بأي ضمة كاذبة إلي الصدر.. ويسهل النصب عليه بأي فتحة كاذبة في
الدماغ ويسهل كسره وجره بأي حرف جر تافه.. ويسهل تقزيمه بالسكون والسكوت
والخضوع.. نحن شعب مضحوك عليه بأفعل التفضيل التي يسرف حكامنا في استخدامها
- هذه هي الدنيا
تموت الأسد في الغابات جوعا ... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر ... وذو نسب مفارشه التــراب
- وأنت تتحدث الآن عما جرى للثورة بعد عامين منها عد إلى الأسابيع الأولى
التى تلت تنحى مبارك «11 فبراير عام 2011»، وكم الأحلام التى تصورنا أنه لا
يفصلنا عنها أكثر من عقلة أصبع، عد إلى هذه الأيام حتى تعرف كيف وصلنا إلى
ما نحن فيه الآن؟.
عد إلى هذه الأيام لتتذكر أن المصريين استعادوا أنفسهم، ولا أنسى أحد شيوخ
قريتى، وهو يقول لى: «احنا دلوقتى بنشم هوا نضيف»، والمثير أن هذا الرجل
أضاف لى: «ما تيجى نعمل جلسات صلح لكل المتخاصمين فى البلد»، هكذا...
- لم نأت بجديد إذا قلنا أن الماء مصدر الحياة، وكذلك الأمر إذا ما قلنا
أن مصر حاضنة قضايا الأمة العربية والإسلامية و بوابة انتصاراتها وحامية
عزتها وكرامتها، فمصر شرّفها الله بأن ذكرها في القرآن الكريم وجعلها ملجأ
الأنبياء ومنطلقهم نحو تحقيق أهدافهم, فما دخلها نبي إلا وخرج منها
منتصرًا، ولهذا عندما فتحها المسلمون أصبحت كنانة الإسلام ومركز إشعاع
حضاري، علمي وثقافي إسلامي، وكانت مصدًا لهجمات المغول والصليبيين
والصهاينة، وكان النبي صلوات ربي وسلامه عليه قد أخبر المسلمين عن مكانة
وأهمية مصر في الفتوحات نحو أفريقيا...
- قيادات ما يسمى بالتيار المدني حاولت يوم أمس أن تنأى بنفسها بعيدًا عن
عمليات التخريب التي كانت متوقعة يوم أمس.. وأصدروا بيانات تكاد يكون
مصدرها واحد، مفادها أنهم لا يوفرون الغطاء السياسي للعنف المحتمل!!
- محاولات "غسل اليد" من المخازي التي حدثت، لم تعفِ تلك القيادات من
مسؤولياتها إزاء ما حدث.. فالغطاء السياسي كان موجودًا منذ أسابيع بالتزامن
مع الغطاء الإعلامي، بلغت حد شطر البلد إلى فسطاطين "الفرقة الناجية" وهي
القوى المدنية و"الفئة الباغية" وهو التيار الإسلامي.....
- أتمني من كل قلبي أن يمر اليوم بسلام.. ولا تسقط نقطة دم جديدة.. فإنني
بصراحة مرعوب.. فالتصعيد الذي قام به ألتراس أهلاوي في الأيام والساعات
الأخير ينذر بكارثة.. خاصة بعد الذي جاء في بيانهم الأخير الذي هددوا فيه
بقتل كل من تسبب في مذبحة بورسعيد التي راح ضحيتها 72 مشجعا أهلاويا.. فهم
ينتظرون حكم محكمة جنايات بورسعيد اليوم في القضية.. هم ينتظرون القصاص
العادل من القتلة.. ينتظرون أحكاما بالإعدام علي من قتلوا وحرضوا علي
القتل.
- كان...
- الحقيقة.. لا أخفي حجم القلق والخوف علي وطني. ونحن نحتفل بالعيد الثاني
لثورتنا.. ولا أدري أهو القدر الذي جاء بموعد النطق بالحكم في مذبحة
بورسعيد الشهيرة اليوم التالي مباشرة ل 25 يناير ليزيد الأمور اشتعالاً
والأوضاع توتراً.. أم هو اختبار حقيقي وصعب لنا جميعاً.. وهل نستطيع أن
نحافظ علي الوطن في ظل سخونة الأحداث ومكر المندسين وسط الشباب الأطهار
الذين أشعلوا شرارة ثورة بيضاء تحدث عنها العالم بإعجاب وتقدير.. هل نستطيع
أن نحتفل بثورتنا.. ونعبر عن احتجاجنا ورفضنا لما نريد أن نحتج ونرفض أم
يسكب...
- ** فى ليلة الفرح
- هناك من يحتفل باطلاق النار علي العريس والعروسة تحت بند البهجة!
- وينسي هؤلاء ان الحكيم قال قديما:
- ذكريات الانتصار علي الظلم لا يمكن أن تحتفل بها بالدم والغضب والغباء والتناحر والمزيد من المظالم!
- ** الثورة قامت لكي تتغير إلي الأفضل وابراز أجمل...
- أكتب قبل أن أشهد ما جري في يوم الحشد. متمنيا أن يمضي علي خير. فتصبح بداية طيبة لثورة تعثرت.
- تري ماذا قال خطباء المساجد؟ هل بقي بعضهم علي ما كانوا عليه في الفترة الأخيرة من انحياز وبث للفرقة؟
- من سوف يغني في الميدان: "قولوا لأمي ماتزعليش. وحياتي عندك ماتعيطيش"
مع انها مواساة جميلة قدمها "عزيز الشافعي" لأمهات الشهداء.. لم يعد الغناء
يجدي في إطفاء نار القلوب ولم يتحقق: "ودع الدنيا...
- اليوم العام الثالث في عمر ثورة 25 يناير المجيدة التي اسقطت نظام الفساد
والاستبداد بفضل وحدة الشعب المصري داعماً لطليعته الشبابية وهي تطلق من
ميدان التحرير نداء الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
- عبرت الثورة المجيدة عامين من الانتصارات والانتكاسات ولكن اصرار
جماهيرها علي النضال من أجل تحقيق الأهداف لم يفتر أو يعتره الضعف. رغم
تصدع جدار الوحدة بفعل الانقسامات السياسية ومحاولات البعض الاستيلاء علي
الثورة أو استغلالها لأهداف ومصالح...
- اليوم تدخل ثورة 25 يناير عامها الثالث بعد 730 يوما من أهم ثورة شعبية في
العصر الحديث. ولم يكن أكثر المتفائلين في مصر والوطن العربي والعالم يعتقد
أن الاعتصام 18 يوما في أشهر ميادين العالم.."التحرير" سينهي حكم 30 عاما
من الظلم والاستبداد. ولن يضعوا الرئيس السابق حسني مبارك في قفص الاتهام
ومحاكمته وأركان نظامه بتهم عديدة تظهر بالجديد يوما بعد يوم في قضايا
عديدة آخرها "هدايا الأهرام" والصحف القومية.
- الشباب الذي فجر الثورة التي وحدت...
- تابعت باهتمام شديد مراسم الاحتفال بأعياد ثورة 25 يناير العظيمة التي شهد
لها العالم بعظمتها وبعض هذه المراسم كان إيجابياً ومنها إدراج شهداء ستاد
بورسعيد ومصابيه ضمن شهداء ومصابي الثورة. وأخري خاصة بمنح تخفيضات علي
السلع بالمجمعات الاستهلاكية بعد أن اكتوي المواطنون بنار أسعار السلع
المحلية والمستوردة بسبب جشع التجار دون انتظار وصول السلع بالتكلفة
الجديدة للدولار ومظاهر أخري تمثلت في فتح المتاحف التابعة للدولة بالمجان
للمواطنين.
- كنت...
- بالأمس احتفل المصريون بمرور عامين علي ثورة 25 يناير.. ولكني شعرت من خلال
ما تنشره الصحف وما تبثه القنوات الفضائية لا يطمئن لأن تلك الوسائل
الإعلامية وليست كلها بالطبع عودتنا علي أنها تنفخ في الرماد لاشعال
الإثارة والعمل علي إثارة المواطنين والعمل علي انقسامهم بين مؤيد للاحتفال
بذكري الثورة وبين من يستخدمون تلك المناسبة لتقسيم المجتمع المصري بين من
يحتفلون بتلك المناسبة ومن يسعون لاستغلال الفرص لخلق المشاكل وبث الفرقة
بين ابناء الشعب وخلق أجواء سياسية ضبابية ومشحونة ومعبأة بكل وسائل
الإنقسام...
- فى الوقت الذى تنافس نخب التيار الوطنى الإسلامى نفسها ميدانيًا بين
الجماهير، بتعزيز اللحمة بينهم، بأشكال متنوعة، سواء من خلال تعميق وجودهم
الاجتماعى والتنظيمى أم عبر التمدد فى الفضاء العام أم عبر آليات أخرى
كثيرة، ليس من بينها السكر والزيت! كان طبيعيًا أن تحوز ثقة هذه الجماهير
الغفيرة فى أية استحقاقات انتخابى أم استفتائى؛ وهكذا رأينا على مدار
عامين، يحصدون جهودهم بين البسطاء والمهمّشين. كما كان طبيعيًا أيضًا بفعل
الغل السياسى أن يوصم هذا التيار بسرقة الثورة التى كان فى طليعتها وشبابه
وقودًا لمعاركها. فى هذا...
- * عندما يهدد الألتراس علناً بحرق مصر وأن يكون "الدم للركب" إذا لم يعجبهم
حكم القضاء المنتظر في محاكمة كارثة بورسعيد.. فإننا أمام بلطجة صريحة
يعاقب عليها القانون إلا إذا كان هؤلاء الشبان علي دماغهم ريشة وضعها بعض
من يحاولون توجيههم واستغلالهم وتصويرهم علي أنهم أبطال المشهد السياسي.
- ** لذلك أقول للألتراس عودوا إلي ملاعبكم واتركوا العدالة تأخذ مجراها
ولا تلعبوا بنيران الفتونة والحماس الزائد.. فإن دماءكم غالية ويكفي ما جري
وعلينا أن...
- حلم الشعب المصري بعد ثورة يناير بوطن يضمه ويحتويه.. يوفر له حياة كريمة..
وطن لافضل فيه لأعرابي علي أعجمي إلا بالتقوي.. ولا يفرق بين مسلم
ومسيحي.. لا يدعي فيه فصيل انه أكثر أخلاقا من الآخر.. ولا يتنازع أبناؤه
علي سلطة زائلة.. وطن يمنحهم جميعا فرصاً متساوية للنجاح ويحترم الفروق
الفردية.. وطن يحترم أهل الخبرة بعدما أعياه طوال 170 عاما أهل الثقة
والحظوة والنفوذ ورجال الفساد والاستبداد منذ رحيل محمد علي في منتصف القرن
التاسع عشر ليكتشف الشعب انه اشتري التروماي ووقع فريسة لنخبة متصارعة علي
...
- * الأمة في حاجة لأن تفرح وأن ينعم أبناؤها بالسعادة بعد طول حزن ودمار
وخراب وإحباطات وعثرات أثرت سلبا ومازالت علي مجريات الحياة عند البسطاء من
المواطنين الشرفاء.. في ذكري الثورة التي يحل موعدها الجمعة القادمة بإذن
الله الأمة في حاجة لأن تستيقظ وتدرك ان هناك من يستخدم التخريب سبيلا
للنيل من الإرادة الوطنية والتشكيك في مقدرة الرئيس علي العبور بالوطن إلي
الاستقرار وليس أدل علي ذلك من اكتشاف وقوع عبث متعمد بقضبان السكك
الحديدية لإحداث حالة من الهلع والارتباك بتكرار الحوادث والذي خلف ثمنا
غاليا...
- حدثان مهمان يلوحان في الأفق خلال الساعات القادمة يتحدد علي اثرهما شكل
الحياة علي أرض مصر في المستقبل القريب وللأسف فإنهما يحلان علينا في يومين
متتاليين .. الحدث الأول هو الاحتفال بالذكري الثانية لثورة 25 يناير
والاستعدادات التي تجري علي قدم وساق من جانب كل القوي السياسية لحشد
انصارها لهذا اليوم حتي تستفيد من أجواء هذا الاحتفال سواء من ناحية
استعراض القوة أو التواجد الملحوظ في الشارع السياسي في مصرنا المحروسة .
- القوي الإسلامية -...
- مسكينة ثورة يناير قيل فيما قيل من مزاياها وعظائم شأنها انها كانت ثورة شعبية بلا قائد يقودها أو زعيم يوجهها أو أب يؤسسها ويحرسها.
- ولكن يبدو ان هذا لم يكن في مصلحتها ومصلحة شعبها لأن عامين من عمرها
مضيا ومازالت هذه الثورة الوليدة تعاني صعوبة العيش وقسوة ومرارة حياة
الطفولة المشردة ومعها وبسبب تراجع قوتها ونموها مازال شعب مصر الطيب
الصبور المثابر ينتظر الأمل من الله أن ينفخ في روحها.
- معذرة...
- فى البداية اعتقدت أننى أسمع التاريخ بشكل خاطئ.. وكنت أجيب على السائلين
مستنكراً سؤالهم حيث إن موقفى من ثورة 25 يناير 2011 كان واضحا وموثقا من
قَبل الثورة بسنوات طويلة.
ولكن مع تكرار السؤال أدركت أن الناس تتحدث عن ثورة أخرى وعن هياج آخر
خلقته الظروف والقيادات والحكومات التى تولت إدارة مصر بعد ثورة 25 يناير
2011.
والسؤال.. هل سيكون هناك ثورة بالفعل يوم 25 يناير 2013؟
- فرق كبير بين «المحظورة» التى عاشت معنا منذ عامين فى الميدان
وبين «المحظوظة» التى جلست وحدها لتحصد الغنائم من المجلس العسكرى وبين
«المفجوعة» التى نعيش معها الآن.. لذلك لن يميز التاريخ بين أسباب ثورة 25
يناير المتوقعة وبين أسباب 25 يناير الماضية.. وسيدمج بين حكم الوطنى وحكم
الإخوان.. فالنفوس كالكؤوس تمتلئ وتنسكب وتنفجر.. والرئيس حسنى ملأنا مرارة
فى ثلاثين عاما، أما الرئيس مرسى فقد اكتفى بستة شهور فقط، وهذا فى علم
السياسة إعجاز رئاسى.. ومشكلتنا الأساسية مع مبارك أنه كان فى الصورة وحده،
بينما مشكلتنا مع الدكتور...
-
ســألـونـــي عــن الــدمــوع فــقـلــت : أفــضــل صــديـقـــة
ســألـونـــي عــن الأحـــزان فـقـلـت : فـي حـيـاتـي لـصـيـقـة
سـألـونـــي عـــن الـجــراح فـقـلـــت : ...فـــي قــلـبـي غـريـقـــة
سـألـونــي عــــن الـفــــرح فـقـلـــت : لم يـمـنـحـنــي دقـيــقـــة
ســألــونــي عــن الــمــوت فـقــلــت : أبـحــث ولـــم أجـــد لـه طـريـقــة
ســالــونــي عــن الــوفـــاء فـقـلـــت : لا أظـــــــن أنـــــه حــــقـــــيـــقـــه
-
- ** يفكر المحبط والبائس في الانتخار وهو محرم شرعاً.. لأنه يزهق النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بالحق.
- ** ومع ذلك أتاحت لنا الحكومات المصرية المتعاقبة شفاها الله وعفاها أن
نموت بأرخص الأسعار.. بل إنها مشكوراً تاحت لنا أن تموت بدون سبب.
- ** يكفي أن تخرج من بيتك لتجد نفسك مرشحاً للحصل علي لقب مرحوم في أي لحظة.
- ** تركب قطار...
- دفع الأمل في مستقبل أفضل عشرات الملايين من المصريين يتقدمهم الشباب إلي
النزول في الميادين والشوارع في 25 يناير 2011 لاستخلاص العيش والحرية
والكرامة من براثن النظام الفاسد الاستبدادي الذي جثم علي أنفاس مصر نحو 4
عقود.
- يجدد المصريون هذا الأمل بعد عامين من الثورة سقط خلالهما النظام
السابق وحوكمت رموزه وإن كانت أحكام القضاء بالنسبة لمعظمهم مؤجلة. في حين
تعثرت خطوات بناء نظام جديد عندما دب الشقاق بين قوي الثورة التي تصورت
بعضها...
- جرى العرف أن لا يكتب الديبلوماسيون مذكراتهم وأوراقهم الخاصة عن
فترة وجودهم في العمل إلا بعد مرور سنوات تكون كافية لغياب الحساسيات
الخاصة بالوقائع والأحداث وأسرار الدولة ، وهذا ما تجاهله أحمد أبو الغيط
وزير الخارجية الأسبق عندما سارع بكتابة ونشر مذكراته في الصحف ثم في كتاب
وذلك قبل مرور أقل من عامين على خروجه من الخدمة وتركه منصبه كوزير لخارجية
مصر ، فما الذي دفع أبو الغيط إلى هذا "التهور" والخوض في مشكلات سياسية
وديبلوماسية ما زالت حية وتمثل جزءا من صراع السلطة في مصر ، بكل وضوح
يحاول أبو الغيط أن ينجو بنفسه...
- لو جاءت حكومة من السماء فلن تصلح الأوضاع فى مصر ما لم يكن المصريون على استعداد لإصلاح أنفسهم وأحوالهم أولاً.
- كوارث القطارات نموذج لما وصلت إليه مصر دولة ونظامًا وشعبًا من القوع
فى الحضيض، وانهيار المساكن نموذج آخر، والفساد المتفشى كالسوس فى الخشب،
والرشوة التى صارت قانون الحياة، والواسطة التى تدخل الطلاب الكليات
العسكرية وتعين الوزير ووكيل النيابة وكل الوظائف حتى الخفير النظامي.
- مصر الحالية انتهى عمرها الافتراضي، ومصر...
في ليله من الليالي الحزينه ... وفي ركن من اركان غرفتي المظلمه...
مسكت قلمي لأخط همومي واحزاني .... فاذا بقلمي يسقط مني ويهرب عني ..
فسعيت له ... لأسترده ... فاذا به يهرب عني وعن اصابع يدي الراجفه .
فتعجبت ... وسئلته ..
الا يا قلمي المسكين .. اتهرب مني .. ام من قدري الحزين.. فاجابني
بصوت يعلوه الحزن والاسي ...
سيدي .. تعبت... من كتابة معاناتك.... ومعانقة هموم الاخرين...
ابتسمت .. وقلت له .. يا قلمي الحزين ..
انترك جراحنا... واحزاننا... دون البوح بها ...
قال .. اذهب وبوح بما في اعماق قلبك...
- تزيد
سعادتي لو زاد جرحي إذا اجتمع الجراح وكبريائي ,, وتزداد الشجون وحس قلبي
فبعدي عنك يضمن لكى ولائي ,, وقربي منكى لايضمن شفائي لأنكى لا تحسى في
عنائي ,, فمن مثلي يعذبةالسعادة ويسعد بالشقاء مع الكرامة ,, فإن طابت
جروحي مات حسي وإن مات الفؤاد فما عزائي ,صباح السعادة صباح يوم الأحد يوم
خلق الله فية الجبال ,,
- بدأت الأحزاب والتيارات السياسية المختلفة في الإعداد والترتيب لانتخابات مجلس الشعب بعد الاستفتاء علي الدستور وإقراره لنبدأ مرحلة بناء مؤسسات الدولة وفي مقدمتها المؤسسة التشريعية المتمثلة في البرلمان.. ليكون أول برلمان منتخب بعد الدستور الجديد للبلاد.. وإذا كان من حق أي ائتلاف أو أي قوي سياسية أو حزبية أن توحد الرأي والتوجهات لتكون جبهة موحدة أو قائمة موحدة لدخول المعركة الانتخابية فإن من حق مصر الأم علينا أن نضعها في المقام الأول.. ومن حق الوطن أن يكون في مقدمة اهتمامات أي ائتلاف ونصب أعين أي جبهة تريد أن يكون لها دور في المرحلة...
عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
المشرفون
لا أحد
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المفتاح
- مساهمات جديدة
- مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]
- مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]
- لا مساهمات جديدة
- لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]
- لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]
السبت 17 ديسمبر 2022, 2:01 pm من طرف طارق العرابى
» النجوم الساطعه
الإثنين 05 ديسمبر 2022, 9:09 pm من طرف طارق العرابى
» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
الأربعاء 16 نوفمبر 2022, 10:15 pm من طرف طارق العرابى
» كلمات مؤلمة
الثلاثاء 15 نوفمبر 2022, 12:55 pm من طرف طارق العرابى
» الحياه المستديره
الإثنين 14 نوفمبر 2022, 9:08 pm من طرف طارق العرابى
» أقوال مأثورة للامام
الجمعة 11 نوفمبر 2022, 11:17 am من طرف طارق العرابى
» اصل عائلة العرابى
الأحد 02 يناير 2022, 8:17 pm من طرف زائر
» بكاء الظالم
الأحد 30 يونيو 2019, 11:56 am من طرف طارق العرابى
» الشهداء أكرم منا جميعا
السبت 15 أكتوبر 2016, 3:40 pm من طرف طارق العرابى