اخصائى طارق العرابى(ابو احمد)
حين تملا كفيك من قمح القلب ---كى تطعم ارواحهم الجائعه ثم يخذلون احساسك النبيل ---فلا تعاتبهم ---فقط قل وداعا وابتسم-----------------ويشرفنى تسجيلكم سلفا فى منتداى ويسعدنى صداقتكم الدائمه ومساهمتكم بمنتداى لاثرائه مع خالص حبى وتقديرى طارق العرابى رئيس قسم الرخص بمجلس مدينة ميت سلسيل - عضو نادى المراسلات الدوليه حول العالم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اخصائى طارق العرابى(ابو احمد)
حين تملا كفيك من قمح القلب ---كى تطعم ارواحهم الجائعه ثم يخذلون احساسك النبيل ---فلا تعاتبهم ---فقط قل وداعا وابتسم-----------------ويشرفنى تسجيلكم سلفا فى منتداى ويسعدنى صداقتكم الدائمه ومساهمتكم بمنتداى لاثرائه مع خالص حبى وتقديرى طارق العرابى رئيس قسم الرخص بمجلس مدينة ميت سلسيل - عضو نادى المراسلات الدوليه حول العالم
اخصائى طارق العرابى(ابو احمد)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» الاهلى فوق الجميع
على المكشوف Icon_minitime1السبت 17 ديسمبر 2022, 2:01 pm من طرف طارق العرابى

» النجوم الساطعه
على المكشوف Icon_minitime1الإثنين 05 ديسمبر 2022, 9:09 pm من طرف طارق العرابى

» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
على المكشوف Icon_minitime1الأربعاء 16 نوفمبر 2022, 10:15 pm من طرف طارق العرابى

» كلمات مؤلمة
على المكشوف Icon_minitime1الثلاثاء 15 نوفمبر 2022, 12:55 pm من طرف طارق العرابى

» الحياه المستديره
على المكشوف Icon_minitime1الإثنين 14 نوفمبر 2022, 9:08 pm من طرف طارق العرابى

» أقوال مأثورة للامام
على المكشوف Icon_minitime1الجمعة 11 نوفمبر 2022, 11:17 am من طرف طارق العرابى

» اصل عائلة العرابى
على المكشوف Icon_minitime1الأحد 02 يناير 2022, 8:17 pm من طرف زائر

» بكاء الظالم
على المكشوف Icon_minitime1الأحد 30 يونيو 2019, 11:56 am من طرف طارق العرابى

» الشهداء أكرم منا جميعا
على المكشوف Icon_minitime1السبت 15 أكتوبر 2016, 3:40 pm من طرف طارق العرابى

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 فاتحي مواضيع
طارق العرابى
على المكشوف Vote_rcap1على المكشوف Emptyعلى المكشوف Vote_lcap1 
ابو زياد
على المكشوف Vote_rcap1على المكشوف Emptyعلى المكشوف Vote_lcap1 
منير
على المكشوف Vote_rcap1على المكشوف Emptyعلى المكشوف Vote_lcap1 

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط اخصائى طارق العرابى(ابو احمد) على موقع حفض الصفحات

المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر

على المكشوف

اذهب الى الأسفل

07092012

مُساهمة 

على المكشوف Empty على المكشوف











الأسبوع قبل الماضي فتحت ملف قضية الإدمان برسالة من أم خطف الإدمان أعز
ما تملك.. واحدا من أبنائها!. الرسالة توضح أن الإدمان عندما يتملك من شاب
فهو لا يكتفي بالشاب وحده إنما يقضي علي الأسرة التي منها الشاب!.
بين يوم وليلة تحولت حياتها إلي جحيم!.
الابن الذي جرفه تيار المخدرات لا يأخذه التيار بعيدا إنما يبقيه مكانه
وسط أسرته مساحة جرداء مليئة بالألغام يستحيل الاقتراب منها أو التعامل
معها أو التسلل إلي داخلها حيث لا يعرف أحد أماكن ألغامها!.
في يوم وليلة الأسرة التي تعيش حياتها مثل سائر خلق الله أصبحت في جحيم بوجود مدمن في البيت!.
الأسرة مجبرة علي أن تمسك النار بيدها ولا يخرج من فمها صوت ألم!.
الأسرة المنكوبة بمدمن لا يقبلها المجتمع المتخلف الجاهل وكأنها عار أو
رذيلة أو بيت فاسق ولذلك تنغلق الأسرة علي نفسها وتبذل جهدا جبارا لأجل
إخفاء ما أصابها حتي لا يعايرها المجتمع.. وهذا الأمر يزيد الأمور تعقيدا
ويضاعف الجهد والفكر والحزن علي الأسرة التي تريد أن تبدو طبيعية وهي تعاني
لأن المدمن ماكينة تأكل الفلوس وماكينة تصنع مشكلات!.
العنف وارد والسرقة واردة والقتل وارد.. كل شيء متوقع من المدمن وأي شيء
يمكن أن يفعله المدمن والأسرة عليها أن تداري وتخفي وتمتص وتحتوي ما يحدث..
وفي نفس الوقت مطلوب منها أن تبدو طبيعية أمام الجيران لأن المجتمع يعتبر
المدمن في أي بيت جريمة أخلاقية والأسرة بدورها تظنها نقصا وتقصيرا منها في
التربية والأسر الأخــــري تعتبرها شرخا لن يلتئم يقف حائلا في المصاهرة
وربما يكون سببا في الانفصال والطلاق!.
باختصار شديد العقد النفسية مازالت تحكم مجتمعنا وتتحكم فينا.. هذه العقد
النفسية هي التي جعلت الإدمان أزمة مستحكمة.. لأنها أجبرت المجتمع علي
إقصاء الأسرة المنكوبة بمدمن بعيدة عنه وكأنها منبوذة بدلا من احتضانها
ومساعدتها والتعامل معها علي أن الإدمان مرض يمكن أن يصيب أي مخلوق وليس
مشكلة أخلاقية!
لو أن المجتمع لم ينظر نظرة دونية للأسرة المنكوبة بمدمن.. ولو أن المجتمع
وقف إلي جانبها ومد يده إليها وراح يتعاون معها.. لو أن المجتمع أخرج
المشكلة إلي النور وأعلن أن الإدمان قضية وطن وليس مشكلة أسرة وكل واحد وكل
جهة لها دور في مواجهة الإدمان...
لو حدث هذا لأمكن التصدي للإدمان وأمكن إنقاذ ملايين الشباب المصري من هلاك محقق...
قلت في هذا المكان علي مدي أسبوعين إن الدولة لها دور بحماية حدود الوطن
ولها دور في مكافحة المخدرات التي تسللت من الحدود ولها دور بإعادة النظر
في التشريعات وتغليظ العقوبات ولها دور في إنشاء دوائر قضائية متخصصة في
نظر جرائم المخدرات!.
وقلت أيضا إن الشرطة عليها مراجعة نظامها ولوائحها فيما يخص مكافحة
المخدرات وعليها أن ترحم رجال المباحث في كل التخصصات من خدمات أي تشريفة
وتتركهم يتفرغون كل في مجاله لخدمة الشعب والتشريفة هي أي زيارة لأي مسئول
لأي مكان وجري العرف ومازال انتداب ضباط المباحث من كل التخصصات للخدمة في
التشريفة التي تبدأ الخدمة فيها قبلها بساعتين وتستمر هي علي الأقل ساعتين
وحتي يعود إلي مكان عمله يستغرق ساعتين.. طيب هو اليوم به كم ساعة لكن تضيع
علي الضباط وعلي المواطن ست ساعات في تشريفة!.
قلت إن بيت العدالة.. نيابة وقضاء ومحاماة.. عليه أهم دور!.
قلت إن الإعلام عليه مسئولية جبارة والسينما لابد أن ترحمنا من الأفلام
التي تشجع علي الإدمان والتي تغري كل شاب علي احتراف تجارة المخدرات!.
قلت إن كل مواطن مصري له دور وعليه مسئولية...
كل ذلك قلته علي مدي أسبوعين في القضية الأهم والأخطر علي الإطلاق.. لا حكومة ردت ولا داخلية سألت ولا بيت عدالة تكلم...
عادتنا ولن نشتريها.. اكتب ما تشاء وقابلني لو مخلوق رد عليك!.. تجاهل هائل من كل الجهات بددته مكالمتان ورسالة!.
المكالمة الأولي من وليد عبدالمنعم المسئول الإعلامي لجمعية' صناع الحياة'
صاحبة حملة إوعي للتوعية والوقاية من المخدرات والأسبوع المقبل نتكلم
عنها...
والمكالمة الثانية من شاب ضربه الإدمان ونجح في أن يفلت من مخالبه بتوفيق
الله وإرادة قوية ويريد أن يحكي تجربته لأجل توعية أطفالنا وشبابنا..
أما الرسالة فهي من أب وأم كاد الإدمان يخطف وحيدهما!. تقول الرسالة:
الأستاذالفاضل/ إبراهيم حجازي
تحية طيبة
اسمح لي بالمشاركة في هذا الأمر المحزن والذي باتت نتائجه خطيرة ومدمرة
لأعظم ما تمتلكه مصر, لقد فتك الإدمان بعدد غير قليل بخيرة شباب مصر علي
مختلف مستوياتهم العلمية والحرفية والاجتماعية.
فيما مضي كان الإدمان محدد الأشكال محدد الأماكن وعلي طيلة عصور عرف حي
باسمه لبيع المخدرات المعروفة, كذلك كانت أدوات المدمن معروفة ومحددة,
والآن قد تعددت أماكن بيع الممنوعات وشملت جميع أنحاء مصر كما تعددت أشكال
الممنوعات وتيسر الحصول عليها وابتلاعها مما يصعب علي الأسرة اكتشاف
الكارثة إلا بعد فوات الأوان.
لقد أسهم بعض الصيادلة غير الشرفاء في تضخم أعداد المدمنين ببيعهم لأقراص
معروفة باسمها, هؤلاء الصيادلة أخطر علي المجتمع من تجار المخدرات.
تري علي كل ناصية من نواصي الشوارع بمصر أكشاكا تمارس بيع الممنوعات ليل
نهار وجهارا( الأندية ـ الجامعات ـ علي النواصي) والأعداد في تزايد مزعج
ويدعم الإدمان تلك البطالة المفروضة علي شباب مصر.. مما يستدعي من( الدولة)
أن تقوم بدور مدروس ومقنن وواع بمواجهة المصيبة.
بمتابعة الجهات الرسمية والتي تعلن عن ضبط الممنوعات المهربة نجد أن هذه
الجهات الرسمية تعلن عن كميات تفوق التصور ـ هذه الأعداد رسمية فما بالكم
بالكميات غير الرسمية والتي لا يعلن عنها طبقا لما تعودنا!!
إن أساليب التوعية المتبعة لن تأتي بثمارها حيث إن المدمن لا يسمع ولا
يشاهد, لا يسمع إلا صوت إدمانه ولا يشاهد إلا رفاق الإدمان, وعلي المهتمين
بالأمر ـ الدولة بجهاتها المعنية ـ أن تغير أساليبها والإفادة من تجارب
الدول الأخري.
إن محاربة الإدمان واجب قومي محتم ولا يمكن للأسرة أن تفي بالمطلوب وحدها,
إنه قضية وطن وعلي الجميع الواعي الإفاقة الحقيقية لمواجهة ما سوف يعانيه
المجتمع من غيبوبة محتمة تفقده أعز ما يملك.
أم وأب كادا يفقدان ولدهما الوحيد
علي ـ ملكة
انتهت الرسالة وهي في تقديري وصف دقيق لملامح المشكلة وتوضيح مفيد لكل من يفكر في مواجهتها!.
الرسالة توضح ما قد لا نضعه في اعتبارنا من أن أنواع المخدرات تعددت
أشكالها ومن ثم تنوعت وتشعبت أساليب الاتجار بها.. وفي الوقت نفسه
التشريعات وأساليبها وإجراءات المكافحة محكومة بسابق عهدها أي وقت كانت
المخدرات نوعا أو نوعين.. ومحصورة في مكان وزبائنها أو متعاطيها فئة بعينها
ومرحلة عمرية بذاتها ولم يكن الشباب طرفا فيها لا من قريب أو بعيد!.
الرسالة أشارت إلي أن أماكن توزيع المخدرات انتشرت في كل مكان وتركيزها
علي مرحلة سنية مستهدفة هي الشباب.. لذلك لم يكن مستغربا أن تكون منابع
التوزيع حول التجمعات الشبابية أندية كانت أو هيئات رياضية أو في أي مكان
من شأنه الكثافة الشبابية.. مصانع أو ورش أو مدارس أو جامعات...
وأضيف أنا هنا أن معركتنا الحقيقية الآن هي ألا يزيد عدد من خطفهم الإدمان
رقما واحدا.. وهذا الأمر يعتمد أساسا علي نقطتين كلتاهما أهم من الأخري...
الأولي أن نمتلك وفورا أهم سلاح في الوقاية وهو الرياضة التي طردناها من حياتنا وحرمنا أطفالنا وشبابنا من ممارستها!.
لابد وفورا أن نحول كل قطعة أرض فضاء في أي مدينة أو قرية إلي ملعب مفتوح متاح اللعب عليه لكل طفل وشاب بلا أي قيود...
عندما يلعب ملايين الأطفال والشباب ويمارسون أي نشاط حركي.. يخرجون مخزون
طاقة هائلا داخلهم في اللعب أمام عيوننا وتحت إشرافنا.. هذه الطاقة
المختزنة إن لم تخرج في نشاط إيجابي تحولت إلي طاقة هدم وأصبحت وحشا يقدم
شبابنا فريسة سهلة معدومة المقاومة إلي أمراض العصر.. الإدمان والاكتئاب
والتطرف!.
لابد أن تقتنع الدولة بأن الملعب الآن وفي أي وقت أهم من أي منشأة أخري
حتي لو كانت مدرسة أو مستشفي أو مصنعا وما فائدة أو قيمة أي واحدة منها
وشبابنا فريسة يلتهمه الإدمان.. وهل الأفضل أن نوفر الملعب الذي هو أهم
وسيلة وقاية من الإدمان.. أم المستشفي الذي سيفاجأ أن الإدمان خطف شباب
الوطن وإن إعادته صعبة ومكلفة وتحتاج إلي مال وجهد ووقت!.
النقطة الثانية وهي التوعية والتركيز فيها علي القطاع الأكبر من أطفالنا
وشبابنا لأنهم الهدف المثالي للإدمان والصراع هنا بين الخير والشر.. الخير
متمثل في توعية من لم يقعوا بعد ألا يضعفوا وألا ينساقوا أمام المغريات
وألا ينحرفوا إلي هذا الخطر الرهيب...
الصراع رهيب.. لأن طبيعة المرحلة السنية العناد وعدم سماع النصيحة
والتقليد وحب الاستطلاع واقتحام المجهول وتزداد الأمور تعقيدا في غياب دور
الأسرة وانعدام الدور التربوي للمدرسة وعدم اهتمام الإعلام والدور المعاكس
للسينما والمحصلة أن كل هذه العوامل تصب في غير مصلحة التوعية وتمهد الطريق
إلي الانحراف لعالم الإدمان...
في تقديري أن أساليب الوقاية الحكومية مازالت' علي قديمه' وتركيزها إن
وجدت في بعض الأفكار التي يتعاملون بها مع المدمن الذي غالبا وكما تقول
الرسالة لا يسمع ولا يشاهد إلا صوت إدمانه ولا يأنس إلا لرفقاء الإدمان...
في اعتقادي أنه مطلوب وفورا قرار حكومي بتكليف لجنة من خبرائنا وعلمائنا
في علوم التربية وعلم النفس والاجتماع والقانون والأمن والرياضة لأجل دراسة
علمية لإحدي أخطر مشكلاتنا ووضع الحلول ولأجل أن تبدأ الوقاية ويبدأ
العلاج...
إلي أن يحدث هذا أرجو أن تعيد الدولة نظرتها إلي الرياضة وتقتنع الدولة
مؤقتا بأن الرياضة أهم وسيلة تربوية علي الإطلاق وأفضل سلاح وقاية من
الإدمان...
مطلوب فورا من الدولة التي تملك الأرض أن تخصص من هذه الأرض ملاعب مفتوحة
يمارس عليها ملايين الشباب الرياضة.. أي رياضة..>> في تاريخ الشعوب
رجال وسيدات وشباب وفتيات قدموا لأوطانهم فكرا وجهدا وعطاء صنع أعمالا وحقق
إنجازات لا تنسي...
المجيدون هؤلاء بما قدموا يصبحون جزءا لا يتجزأ من تاريخ وطن وأبدا لا ينساهم الوطن...
الكابتن محمود الجوهري واحد من هؤلاء الصفوة التي اجتهدت وأعطت ونجحت
وتألقت وأسعدت ملايين الشعب وجمعت مصر كلها علي فرحة وفخر وانتماء...
الجوهري جنرال الكرة المصرية الذي قادها إلي العالمية بعد أكثر من نصف قرن غيابا وابتعادا..
خرجت روحه إلي بارئها من أيام ورحل عن دنيانا بعد رحلة طويلة في عالم كرة
القدم بدأها لاعبا مميزا في النادي الأهلي ومنتخب مصر ومدربا للأهلي ومدربا
للزمالك ومع القطبين الكبيرين حقق النجاح ليتولي منتخب مصر عام1989 وهو
تاريخ فاصل يؤرخ به لما قبل وما بعد في الكرة المصرية التي انتقلت من حال
إلي حال مع الجوهري الذي غير كل المفاهيم ونسف كل المعوقات وجعل للمنتخب
مكانة وهيبة وانتزع حقا له في الإعداد والاستعداد لأجل وطن يستحق
الانتصارات.. فانتصرنا ووصلنا إلي كأس العالم سنة 1990 ونحن بعيدون عنها من
عام 1934...
رحل الكابتن الجوهري جسدا عن حياتنا بعيدا وبقي معنا روحا تحلق حولنا وفوق رءوسنا...
بأفكاره وجرأته وأعماله وإنجازاته...
نعم.. الجوهري سيبقي معنا لأن العظماء لا يموتون...
الأجساد تذهب لكن القيمة والمبدأ والفكر والإنجاز أخذ مكانه في تاريخنا ويعيش أبدا سيرة تتوارثها الأجيال...
رحمة الله عليك يا كابتن جوهري وخالص العزاء لزوجته الفاضلة وأولاده ولنا جميعا في مصر المحروسة...
وكل العزاء لكرة القدم العربية التي فقدت واحدا من أعز أبنائها

.
طارق العرابى
طارق العرابى
مدير المنتدى
مدير المنتدى

عدد المساهمات : 1348
تاريخ التسجيل : 17/10/2011

https://eloraby.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

على المكشوف :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى